75279 - بكالوريوس هندسة الطيران- مع مرتبة الشرف - البكالوريوس

المعهد الملكي للتكنولوجيا في ملبورن, ملبورن, استراليا

هل ترغب بالحصول على مزيد من المعلومات

عن الجامعة

تأسست المعهد الملكي للتكنولوجيا عام بهدف جلب التعليم إلى العاملين في ملبورن ومنذ ذلك الوقت, كان المعهد ولازال جزءاً حيوياً من مدينة ملبورن, وخلال التسعينيات، اكتسبت المؤسسة مركزاً جامعياً وأقامت أحراماً جامعية في بوندورا وبرونسويك في الضواحي الشمالية للمدينة، وفي مدينة هوشي منه وهانوي في فيتنام, بالإضافة الى مركز للتعاون في مجال الأبحاث والصناعة في إسبانيا. ويعمل المعهد على إحداث تغيير في حياة الطلاب والموظفين والمجتمع من خلال برامجها التعليمية المميزة, كما أنه يقوم ببناء مساحات تعليمية جديدة تشرك الطلاب في التعلم النشط، وتشجيع الابتكار في تصميم المناهج الدراسية حتى يتخرج الطلاب بالمهارات المناسبة, وتتيح المسارات بين التعليم المهني والعالي للطلاب فرص دراسة مرنة، أو اختيار المؤهلات التي تجمع

بين الأفضل في كليهما. لذلك يتمتع المعهد بسمعة عالمية للتميز في التعليم المهني، والبحوث التطبيقية، والتعامل مع احتياجات الصناعة والمجتمعات في جميع أنحاء العالم, فيحتل المعهد الملكي وحسب تصنيف QS العالمي المرتبة 15 على مستوى جامعات أستراليا والمرتبة 250 على مستوى العالم, أما من ناحية توظيف خريجيها وإقبال أصحاب العمل عليهم فقد احتل المرتبة الثانية على مستوى استراليا تبعاً لنفس التصنيف, كما تم تصنيفه في نطاق 401-500 تصنيفات جامعة تايمز للتعليم العالي العالمية 2017-18 ،و 74 في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. لهذا لا عجب أن الطلاب يطمحون الى الدراسة في المعهد الملكي للتكنولوجيا ويأتون اليه من شتى بقاع العالم, حيث يدرس في المعهد حاليا حوال 84 الف طالب محلي ودولي, بما في ذلك 13000 في مستوى الدراسات العليا, يقوم المعهد بتأهيلهم تأهيلاً حديثاً وعالمياً, كما يقدم لهم فرص التعلم التجريبية من خلالروابطه القوية مع الصناعة. يقع حرم المعهد في مدينة ملبورن في قلب المدينة الأكثر ملاءمة للعيش في العالم, وتحيط به وسائل النقل العام والمطاعم والمقاهي والمسارح والمعارض والمتنزهات, ويمتاز هذا الحرم بأنه على عكس الجامعات الأخرى، فإنه ليس مغلقاً أو محاطًا بالجدران, فحياة المدينة الجامعية هي حياة مدينة ملبورن, يمكن الوصول إلى الحرم الجامعي بواسطة وسائل النقل العام ويوفر ميزات أساسية مثل المكتبات وأماكن الدراسة وخدمة الواي فاي ورعاية الأطفال ومركز للياقة البدنية مزدحمة, ويقوم المعهد بتطوير مباني ومرافق هذا الحرم بشكل دائم, ليلبي متطلبات الحياة الجامعية المعاصرة, فستجد في الحرم الجامعي مباني جديدة حائزة على جوائز مثل مبنى Swanston Academic Building و Design Hub ، ومساحات ترفيهية في الهواء الطلق بما في ذلك Alumni Courtyard و A'Beckett Urban Square. ملبورن هي عاصمة ولاية فيكتوريا في جنوب شرق أستراليا, إنها مدينة مزدهرة وحديثة ومتعددة الثقافات ، وتوفر للزائر فرصة لاستكشاف العديد من سحرها الطبيعي والثقافي,. وتشغل مباني الحرم الجامعي مساحة كبيرة داخل قلب المدينة، مما يضع جميع المعالم الثقافية والترفيهية العديدة في ملبورن على أعتاب طلاب المعهد الملكي للتكنولوجيا.

عرض المزيد
موقع الجامعة

ملبورن عاصمة فكتوريا ومركزها الإداري والتجاري، وثاني أكبر المدن الكبرى في أستراليا بعد سدني، يشكل سكانها 66% تقريباً من سكان فكتوريا، فهي أكثر مدن المقاطعة إكتظاظاً. تشتهر ملبورن بكونها واحدة من أكثر المدن في العالم ملائمة للعيش بها وأكثرها أمانًا، وتضم 30 % من مصانع أستراليا، وهي الميناء الرئيسي ومركز المواصلات لولاية فكتوريا. تشتهر ملبورن أنها جنة المأكولات نظراً لعالمية سكانها مما يؤمن تنوع مذاقات المأكولات في مطاعمها لدرجة تجعل من المستحيل أن لا تجد أي مطبخ عالمي فيها. يمكنك اعتبار ملبورن نس

خة مصغرة عن لندن ونيويورك، فالمدينة تحتوي على الكثير من المظاهر والثقافات المتنوعة التي تجتمع لتشكل بقعة جذابة لسكان منطقة الشرق الأوسط. وهي تعتبر العاصمة الثقافية لاستراليا، حيث أنها تحتوي على الكثير من أكبر وأقدم المؤسسات الثقافية في الدولة مثل ملعب ملبورن للكريكت، والمتحف الوطني في فيكتوريا، ومبنى المعارض الملكي. وهنا لُعبت كرة القدم الأسترالية لأول مرة، وتم إخراج أول فيلم سينمائي أسترالي، وازدهرت صناعات التلفزيون والرقص المعاصر الأسترالي، كما تم اختيارها من قبل منظمة اليونسكو كمدينة الأدب ومركز عالمي لفنون الشوارع، لذلك فإنه من الطبيعي أن يستنشق السكان والزوار الفن والأدب مع استنشاقهم لهواء ملبورن العليل. كما تحظى المدينة بدرجة عالية في مجالات الترفيه والسياحة والرياضة، بالإضافة إلى التعليم والرعاية الصحية والبحث والتطوير، وهي تصنف من أكثر المدن ملاءمة للعيش في العالم. تتميز ملبورن بمناخ محيطي معتدل مع فصل صيف دافئ وشتاء بارد، كما وتشتهر بظروفها الجوية المتغيرة، فتتعرض المدينة لجبهات باردة قوية جداً مع عواصف شديدة وانخفاض كبير في درجة الحرارة والأمطار الغزيرة حتى في الربيع والصيف. ومع ذلك، فالشتاء عادة ما يكون مستقر. تحتوي ملبورن على مجموعة واسعة من العقائد الدينية، أغلب السكان يعتنقون المسيحية، ويشكل المسلمون ما نسبته 5% من سكانها، ويتوفر بالمدينة أكثر من 25 مسجد، بالإضافة الى عدد جيد من خيارات التسوق والطعام الحلال.

عرض المزيد

التخصصات المتاحة (94)

خيارات مشابه بجامعات أخرى

imgloading2