الأكاديمية الطبية الأمريكية - ستالوا وولا - بولندا

تأسست الأكاديمية الطبية الأمريكية في عام 2006، وكانت تركز على خدمات الطوارئ، واُعتمدت وقتها من قبل مكتب اعتماد مدارس التثقيف الصحي، وفي عام 2007 أصبحت الأكاديمية مركز تدريب رسمي لجمعية القلب الأمريكية، وتمتلك الأكاديمية سمعة جيدة من خلال دمج التكنولوجيا الحديثة مع المناهج المبتكرة، والحفاظ على جودة التعليم العالية، وتوفر الأكاديمية برامج متنوعة تشمل الدبلومات، ودرجات الزمالة، ودرجات البكالوريوس في العديد من التخصصات مثل طب الطوارئ والتمريض، كما أنها تعمل على توفير فرصًا للتعليم المستمر للخريجين. تقع الأكاديمية في موقع ممتاز تُحسد عليه في جنوب فلوريدا، وتقع الأكاديمية بالقرب من العديد من المعالم السياحية المهمة من متاحف ومعارض فنية ومنتزهات، وهذا يجعل المنطقة مثالية للطلاب الذين يبحثون عن تج

ربة ثقافية غنية بجانب تعليمهم، وتركز الأكاديمية على برامج الخدمات الطبية والتمريض، وتشتهر بنهجها التعليمي الحديث، واعتمادها على التكنولوجيا الحديثة مما يعزز تجربة التعلم للطلاب، وتمتلك الأكاديمية معلمين مؤهلين على أعلى مستوى، وأعضاء تدريس متخصصون في الرعاية الصحية، وحاصلين على شهادات ودرجات تعليمية في برامج تعليمية محددة، كما أن الأكاديمية تساعد الطلاب في الحصول على المعلومات بأكثر من طريقة والتغلب على العقبات، كما أنها تساعد الطالب للوصول إلى النجاح الأكاديمي في النهاية. تمتلك الأكاديمية فصولًا دراسية واسعة ومكيفة، بالإضافة إلى مكتبة، ومختبرين للمحاكاة، وسيارات إسعاف خارجية، ومختبر حاسوب، ومركز للاختبار، وصالة للطلاب، كما تعمل الأكاديمية على توفير فرص عمل للخريجين بمجرد الحصول على الرخصة، وتتواصل مع أصحاب العمل باستمرار، وتخرج من الأكاديمية حتى الآن أكثر من 3 آلاف طالب، وتشتهر الأكاديمية بتوفير بيئة داعمة للطلاب، مع التركيز على النجاح الأكاديمي، والتحضير للمهن في المجال الطبي، وهذا يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يرغب في تطوير مهاراته في هذا المجال الحيوي. بجانب كل ذلك، فإن الأكاديمية تقع في ميامي، التي يوجد بها العديد من الأنشطة والمناطق التي يمكن للطلاب الاستمتاع بها في أوقات الفراغ، وذلك من أجل كسر روتين التعليم، والاستمتاع بالدراسة، وتنشيط الذاكرة والرغبة في التعلم، ومن الأنشطة التي يمكن للطلاب الاستمتاع بها زيارة شاطئ ميامي والغوض في حدائق الشعب المرجانية، أو استكشاف الفن الحديث في بيريز للفن المعاصر، أو التجول في منطقة وينوود الفنية المليئة بالجداريات المذهلة.